مدرسة جمال عبد الناصر
أهلاً وسهلاً بك/ى فى منتديات مدرسة جمال عبد الناصر
مدرسة جمال عبد الناصر
أهلاً وسهلاً بك/ى فى منتديات مدرسة جمال عبد الناصر
مدرسة جمال عبد الناصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة جمال عبد الناصر

مدرسة جمال عبد الناصر ترحب بالسادة الضيوف
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أدلة وجوب النقاب من القران والسنه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد وفا
المشرف العام
المشرف العام



عدد المساهمات : 500
نقاط : 1565
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
الموقع : www.spaces.hoooxs.com

أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Empty
مُساهمةموضوع: أدلة وجوب النقاب من القران والسنه   أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Icon_minitimeالأربعاء مايو 19, 2010 4:52 pm

أسرد إليكم أدلة وجوب النقاب من الكتاب والسنة المطهرة وأقوال علماء السلف وإن كان لى تعليق سأكتبة بهذا اللون

والوجوب تعنى فرض

وتعريف الوجوب : واجبُُُ ُ حتمُُُ ُ لازمُُُ ُ على المكلف أن يفعله ليس له الخيار أن يفعل عكسهُ



لما نزلت آية الحجاب فى سورة النور
قالت عائشة أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya فقام النساء فشققن مروطهن وأختمرن وفى رواية فأختمرن والحديث فى البخارى

قال الحافظ فى الفتح (فأختمرن بها أى فغطين وجوههن)

قال الطبري -رحمه الله- في تفسير هذه الآية : " وليلقين خمرهن على جيوبهن ليسترن بذلك شعورهن وأعناقهن. وفي هذه الآية دليل على تغطية الوجه لأن الخمار هو الذي تغطي به المرأة رأسها فإذا أنزلته على صدرها غطت ما بينهما وهو الوجه.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في هذه الآية : " فلما نزل ذلك عمد نساء المؤمنين إلى خمرهن فشققنها وأرخينها على أعناقهن ، والجيب هو شق في طول القميص فإذا ضربت المرأة بالخمار على الجيب سترت عنقها.
فهل يكون ستر العنق إلا بعد ستر الوجه !!


وكشف الوجه والكفين هذا للنساء العواجز (الكبار فى السن )
ما الدليل يا أبو ذر يا مفترى ؟
( والقواعد من النساء اللاتى لا يرجون نكاح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن والله سميع عليم )
يعنى أن تستعفف المرأة العجوز أن تكشف وجهها خير لهن .. فما بالكن بالمرأه الشابة؟

طيب نتكلم بتفصيل ..

فمن أدلة الحجاب وتحريم السفور من الكتاب قوله سبحانه وتعالى : وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهم أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو أخوانهن أو بنى إخوانهن أو بنى أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنين لعلكم تفلحون


فجاء في هذه الآية الكريمة ما يدل على وجوب الحجاب وتحريم السفور في موضعين منها : الأول : قوله تعالى : وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وهذا يدل على النهي عن جميع الإبداء لشيء من الزينة إلا ما استثنى وهو ملابسها الظاهرة وما خرج بدون قصد ويدل على ذلك التأكيد منه سبحانه وتعالى بتكريره النهي عن إبداء الزينة في نفس الآية .

والثاني : قوله تعالى : وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ فهو صريح في إدناء الخمار من الرأس إلى الصدر . لأن الوجه من الرأس الذي يجب تخميره عقلا وشرعا وعرفا ولا يوجد أي دليل يدل على إخراج الوجه من مسمى الرأس في لغة العرب ، كما لم يأت نص على إخراجه أو استثنائه بمنطوق القرآن والسنة ولا بمفهومهما واستثناء بعضهم له وزعمهم بأنه غير مقصود في عموم التخمير مردود بالمفهوم الشرعي واللغوي ومدفوع بأقوال بقية علماء السلف والخلف ، كما هو مردود بقاعدتين أوضحهما علماء الأصول ومصطلح الحديث إحداهما : أن حجة الإثبات مقدمة على حجة النفي . والثانية : أنه إذا تعارض مبيح وحاظر قدم الحاظر على المبيح .

ولما كان الله سبحانه وتعالى يعلم ما في المرأة من وسائل الفتنة المتعددة للرجل أمرها بستر هذه الوسائل حتى لا تكون سببا للفتنة فيطمع بها الذي في قلبه مرض . والزينة المنهي عن إبدائها : اسم جامع لكل ما يحبه الرجل من المرأة ويدعوه للنظر إليها سواء في ذلك الزينة الأصلية أو المكتسبة التي هي كل شيء تحدثه في بدنها تجملا وتزينا .

وأما الزينة الأصلية : فإنها هي الثابتة كالوجه والشعر وما كان من مواضع الزينة كاليدين والرجلين والنحر وما إلى ذلك . وإذا كان الوجه أصل الزينة وهو بلا نزاع القاعدة الأساسية للفتنة بالمرأة ، بل هو المورد والمصدر لشهوة الرجال فإن تحريم إبدائه آكد من تحريم كل زينة تحدثها المرأة في بدنها .
قال القرطبي في تفسيره : الزينة على قسمين خلقية ومكتسبة :

فالخلقية : وجهها فإنه أصل الزينة وجمال الخلقة ومعنى الحيوانية لما فيه من المنافع وطرق العلوم .

وأما الزينة المكتسبة : فهي ما تحاول المرأة في تحسين خلقتها به كالثياب والحلي والكحل والخضاب . أنتهى كلامه

وقال البيضاوي في تفسيره : وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ كالحلي والثياب والأصباغ فضلا عن مواضعها لمن لا يحل أن تبدى له . انتهى
فإذا كان الوجه هو أصل الزينة بلا نزاع في النقل والعقل فإن الله جلت قدرته حرم على المرأة إبداء شيء من زينتها وهذا عموم لا مخصص له من الكتاب والسنة ولا يجوز تخصيصه بقول فلان أو فلان فأي قول من أقوال الناس يخصص هذا العموم فهو مرفوض لأن عموم القرآن الكريم والسنة المطهرة لا يجوز تخصيصه بأقوال البشر ، ولا يجوز تخصيصه عن طريق الاحتمالات الظنية ، أو الاجتهادات الفردية ، فلا يخصص عموم القرآن إلا بالقرآن الكريم أو بما ثبت من السنة المطهرة أو بإجماع سلف الأمة ، ولذلك نقول : كيف يسوغ تحريم الفرع وهو الزينة المكتسبة وإباحة الأصل وهو الوجه الذي هو الزينة الأساسية .

والمراد بقوله جل وعلا : إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا كما قال بذلك ابن مسعود رضي الله عنه ، وجمع من علماء السلف من المفسرين وغيرهم- " ما لا يمكن اخفاؤه " كالرداء والثوب وما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها ، وما يبدو من أسافل الثياب وما قد يظهر من غير قصد كما تقدمت الإشارة لذلك ، فالمرأة منهية من أن تبدي شيئا من زينتها ومأمورة بأن تجتهد في الإخفاء لكل ما هو زينة .

وحينما نهى سبحانه وتعالى المرأة عن إبداء شيء من زينتها إلا ما ظهر منها- علمها سبحانه وتعالى كيف تحيط مواضع الزينة بلف الخمار الذي تضعه على رأسها فقال : وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ يعني من الرأس وأعالي الوجه عَلَى جُيُوبِهِنَّ يعني الصدور حتى تكون بذلك قد حفظت الرأس وما حوى والصدر من تحته وما بين ذلك من الرقبة وما حولها لتضمن المرأة بذلك ستر الزينة الأصلية والفرعية .

وفي قوله تعالى أيضا في آخر هذه الآية : وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ الدلالة على تحريمه سبحانه على المرأة ما يدعو إلى الفتنة حتى بالحركة والصوت . وهذا غاية في توجيه المرأة المسلمة وحث من الله لها على حفظ كرامتها ودفع الشر عنها .

ويشهد أيضا لتحريم خروج الزينة الأصلية أو المكتسبة فعل رسول الله أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla بزوجته صفية_ كان الرسول أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla يقف مع زوجته صفية أم المؤمنين فى الطريق فمر عليهم رجلين فبادر الرسول أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla وقال (هذه صفية)
فهذه دلالة علي أنها لم يكن ظاهر منها شىء وإلا لكان عرفها الصحابة ولما أحتاج الرسول أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla لبيان من هى _ وفعل أمهات المؤمنين وفعل النساء المؤمنات في عهد رسول الله أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla بعد نزول هذه الآية وآية الأحزاب من الستر الكامل بالخمر والجلابيب ، وكانت النساء قبل ذلك يسفرن عن وجوههن وأيديهن حتى نزلت آيات الحجاب . . وبذلك يعلم أن ما ورد في بعض الأحاديث من سفور بعض النساء كان قبل نزول آيات الحجاب فلا يجوز أن يستدل به على إباحة ما حرم الله لأن الحجة في الناسخ لا في المنسوخ كما هو معلوم عند أهل العلم والإيمان .

ومن آيات الحجاب الآية السابقة من سورة النور ، ومنها قوله تعالى في سورة الأحزاب : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا قال العلماء : الجلابيب جمع جلباب وهو كل ثوب تشتمل به المرأة فوق الدرع والخمار لستر مواضع الزينة من ثابت ومكتسب .

قال أبو بكر الرازى رحمه الله فى تفسيرة فى هذه الأية دلاله على أن المرأة الشابة مأمورة بستر وجهها عن الرجال الأجانب وأظهار الستر والعفاف عند الخروج حتى لا يطمع أهل الريب فيها .


قال السيوطى رحمه الله فى تفسيرة : هذه آية الحجاب فى حق سائر النساء ففيها وجوب ستر الرأس والوجه عليهما


وقوله تعالى : ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ يدل على تخصيص الوجه لأن الوجه عنوان المعرفة ، فهو نص على وجوب ستر الوجه ، وقوله تعالى : فَلا يُؤْذَيْنَ هذا نص على أن في معرفة محاسن المرأة إيذاء لها ولغيرها بالفتنة والشر ، فلذلك حرم الله تعالى عليها أن تخرج من بدنها ما تعرف به محاسنها أيا كانت ، ولو لم يكن من الأدلة الشرعية على منع كشف الوجه إلا هذا النص منه سبحانه وتعالى لكان كافيا في وجوب الحجاب وستر مفاتن المرأة ، ومن جملتها وجهها ، وهو أعظمها؛ لأن الوجه هو الذي تعرف به وهو الذي يجلب الفتنة .

فإن قال قائل فلانة جميلة فأول ما يعرض على الذهن أن وجهها جميل ,أما لو قال يدها جميلة أو قدمها جميلة فقط خصص لكن أول ما يخطر على الذهن إن قال فلانة جميلة فهو الوجه فالأبدى أن يخفى لكى لا يعرف

قالت أم سلمة أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya : ( لما نزلت هذه الآية : يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها ) . قال ابن عباس أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya : أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة . وقال محمد بن سيرين : سألت عبيدة السليماني أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya عن قول الله عز وجل : يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى . وأقوال المفسرين في الموضوع كثيرة لا يتسع المقام لذكرها
ملحوظه : كى نعرف مين عبيدة السليمانى ونعرف إذا كان كلامه له قيمة أم لا
هو تابعى مخضرم وتلميذ علىّ بن أبى طالب وعبد الله بن مسعود .. والعلامة شريح القاضى المعروف وبن سيرين تلامذة عبيدة هذا

ومن آيات الحجاب أيضا قوله تعالى : وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ فهذه الآية نص واضح في وجوب تحجب النساء عن الرجال وتسترهن منهم ، وقد أوضح الله سبحانه في هذه الآية الحكمة في ذلك وهي أن التحجب أطهر لقلوب الرجال والنساء وأبعد عن الفاحشة وأسبابها .

وهذه الآية عامة لأزواج النبي أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla وغيرهن من المؤمنات .
قال القرطبي رحمه الله ويدخل في هذه الآية جميع النساء بالمعنى ، وبما تضمنته أصول الشريعة من أن المرأة كلها عورة بدنها وصوتها فلا يجوز كشف ذلك إلا لحاجة كالشهادة عليها أو داء يكون ببدنها إلى غير ذلك من الآيات الدالة على وجوب الحجاب ، وقول القرطبي رحمه الله : إن صوت المرأة عورة؛ يعني إذا كان ذلك مع الخضوع ، أما صوتها العادي فليس بعورة ، لقول الله سبحانه : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا فنهاهن سبحانه عن الخضوع في القول لئلا يطمع فيهن أصحاب القلوب المريضة بالشهوة ، وأذن لهن سبحانه في القول المعروف ، وكان النساء في عهد النبي أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla يكلمنه ويسألنه عليه الصلاة والسلام ولم ينكر ذلك عليهن ، وهكذا كان النساء في عهد أصحاب النبي أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla يكلمن الصحابة أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya ويستفتينهم فلم ينكروا ذلك عليهن ، وهذا أمر معروف ولا شبهة فيه .


وما ثبت في الصحيحين لتلبسها أختها من جلبابها متفق عليه ، فدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة ألا تخرج المرأة إلا بجلباب ، وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لا بد من التستر والحجاب وكذا ما ثبت في الصحيحين عن عائشة أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Ratheya قالت : كان رسول الله أدلة وجوب النقاب من القران والسنه Salla يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات دافعات بمروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس

وقوله تعالى في سورة الأحزاب: ( يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهم ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً)
(أى أن الآية تشمل نساء المؤمنين وليست مقصوره علي أمهات المؤمنين)
قال العلماء: الجلابيب جمع جلباب وهو كل ثوب تشتمل به المرأة فوق الدرع والخمار لستر مواضع الزينة من ثابت ومكتسب. وقوله تعالى: (ذلك أدنى أن يعرفن) يدل على تخصيص الوجه؛ لأن الوجه عنوان المعرفة، فهو نص على وجوب ستر الوجه كما سبق ذكره
وهذا بالضبط ما كانت تفعله زوجات عمر بن الخطاب كانت زوجاته رضى الله عنهم لا ترى منهم شىء غير شق بسيط لعين واحده ترى بها الطريق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أدلة وجوب النقاب من القران والسنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة جمال عبد الناصر :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: